Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!

    سبتمبر 11, 2025

    الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس

    سبتمبر 11, 2025

    رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا

    سبتمبر 10, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!
    • الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس
    • رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا
    • فقد السيطرة واصطدم بعدد من السيارات في المنصورية!
    • بالصّور ـ في الجناح: إلقاء قنبلة خلال حفل زفاف.. ووقوع إصابات!
    • “لائحة العمل النقابي” تخوض انتخابات رابطة أساتذة التعليم الثانوي بهذه العناوين
    • محافظ الجنوب يكرّم المهندسة منى ناصر والدكتورة ملاك دياب تقديرًا لجهودهما وإنجازاتهما
    • الرئيس عون: القطار إنطلق وممنوع الوقوف بوجهه
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»Uncategorized»أخبار محلية»العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!
    أخبار محلية

    العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!

    zeinab khalifeبواسطة zeinab khalifeسبتمبر 11, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع العدوان الإسرائيلي على دولة قطر، بما حمله من تجاوز فج لكل الخطوط الحمراء واستفزاز مباشر للمنطقة، بدا لبنان من أكثر البلدان العربية تفاعلا مع هذا الحدث، ليس فقط من باب التضامن الأخوي الذي أجمعت عليه قواه السياسية ومؤسساته الدستورية، بل أيضا انطلاقا من إدراك عميق لخطورة أن يتدحرج التصعيد ليطال الساحة اللبنانية مجددا. فلبنان الذي يمر في لحظات تاريخية وخطيرة يسعى فيها إلى تثبيت التهدئة الداخلية عبر تواصل الرئاسات الثلاث وتفاهمات القوى السياسية، وجد نفسه أمام قلق متجدد من أن يسعى العدو الإسرائيلي إلى توسيع رقعة استهدافاته بما يربك التوازن الدقيق الذي بدأ يتكون داخليا.

    وكشف مصدر سياسي لبناني رفيع لـ «الأنباء» انه «فور وقوع العدوان على قطر، انطلقت سلسلة اتصالات سياسية وأمنية وعسكرية داخل لبنان، عكست وعيا جماعيا بوجوب تدارك أي انعكاس مباشر لهذا الحدث على الداخل، وهذا الاستنفار لم يكن محصورا ببيانات الإدانة أو المواقف والاتصالات التضامنية، بل تجاوزها إلى خطوات عملية هدفها منع استخدام لبنان من قبل أي طرف معاد لإشعال بؤر توتر جديدة. فالتجربة المريرة مع السياسات العدوانية الإسرائيلية وما تتركه من تداعيات اقتصادية وأمنية واجتماعية، جعلت المسؤولين اللبنانيين أكثر حرصا على العمل الاستباقي لقطع الطريق أمام أي محاولة لاختراق الجبهة الداخلية أو استدراج البلاد إلى دائرة الصراع المفتوح».


    وأوضح المصدر ان «الإجراءات العسكرية والأمنية التي اتخذت منذ اللحظة الأولى، تركزت بشكل خاص في المناطق ذات الوضع الخاص، ولاسيما في الجنوب الذي يشكل تاريخيا ساحة اختبار لرسائل التصعيد الإسرائيلي أو غيره من القوى المتربصة. وهذه الإجراءات لم تكن جديدة من حيث المبدأ، لكنها رفعت إلى مستوى أعلى من الجهوزية والاحتراز، إدراكا لخطورة المرحلة وما تحمله من احتمالات مفتوحة. وكثف الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية حضورهما الميداني، ورفعا من وتيرة التنسيق، في إطار منع أي استغلال للساحة اللبنانية من أجل تمرير رسائل دموية أو خلق مواجهات قد تجر البلاد إلى تداعيات لا قدرة لها على تحملها، جراء صواريخ مشبوهة تطلق، وتستغلها إسرائيل في ممارسة فعل العدوان المدمر والدموي».


    وقال المصدر «جاءت هذه المقاربة اللبنانية شاملة ومتوازنة، حيث ترافقت الإجراءات الأمنية مع رسائل سياسية واضحة بعيدة عن الأضواء ووصلت إلى من يعنيهم الأمر، تؤكد رفض تحويل لبنان إلى ساحة لتصفية الحسابات أو لجره إلى مواجهة غير محسوبة مع إسرائيل. وفي الوقت نفسه، حمل التضامن مع قطر بعدا يتجاوز الإطار العاطفي أو الرمزي، ليشكل تعبيرا عن وعي لبناني بأن العدوان على أي دولة عربية هو جزء من سلسلة اعتداءات إسرائيلية لا تتوقف عند حدود جغرافية معينة، وأن التصدي لها سياسيا وإعلاميا هو أيضا حماية غير مباشرة للبنان».

    وفي هذه اللحظة المفصلية، يحاول لبنان الإمساك بخيط التوازن الدقيق بين التضامن الفاعل مع قطر، والعمل الجاد على تحصين ساحته الداخلية بوجه أي مغامرة إسرائيلية جديدة. فرفع منسوب الإجراءات العسكرية والأمنية ليس اعتياديا بل استثنائيا، وضرورة استراتيجية لتجنيب لبنان كلفة الانزلاق إلى دائرة العدوان مجددا. وما يعزز هذا الخيار هو الإدراك العميق لدى مختلف القوى اللبنانية بأن أي اهتزاز جديد قد يدفع البلاد إلى مسار أكثر خطورة مما هي عليه اليوم، وأن حماية الداخل تبقى أولوية تتقدم على كل الحسابات الأخرى.

    المصدر: الانباء الكويتية ـــ داود رمال

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    zeinab khalife

    المقالات ذات الصلة

    “لائحة العمل النقابي” تخوض انتخابات رابطة أساتذة التعليم الثانوي بهذه العناوين

    سبتمبر 10, 2025

    محافظ الجنوب يكرّم المهندسة منى ناصر والدكتورة ملاك دياب تقديرًا لجهودهما وإنجازاتهما

    سبتمبر 10, 2025

    الرئيس عون: القطار إنطلق وممنوع الوقوف بوجهه

    سبتمبر 10, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار محلية

    العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!

    بواسطة zeinab khalifeسبتمبر 11, 20250

    مع العدوان الإسرائيلي على دولة قطر، بما حمله من تجاوز فج لكل الخطوط الحمراء واستفزاز…

    الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس

    سبتمبر 11, 2025

    رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا

    سبتمبر 10, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة