فرنسا تدق مساميرها في قلب القيم المسيحية،هل يتحرك الفاتيكان ؟
تحاول فرنسا ان تخرج من ثوبها ، وترمي سهامها إلى القيم السامية التي نشأت عليها الإنسانية بأبعادها العفيفة النظيفة ، وتخرج في أولمبياد فلكوري باهت لم يرق إلى مستوى تاريخ الدولة إن من حيث التنظيم وإن من خلال التجسس على الفرق الرياضية النسائية ، لتتربع في فجورها عندما جسدت العشاء السري للسيد المسيح على شاكلة أجناس دنيوية يرفضها كل إنسان قيمي يؤمن بالقداسة.
عشاء سحري أبعد ما يكون عن مفهوم العشاء السري ، يأخذ فرنسا إلى عالم مشبوه ومشوه ومنقوص.
عشاء رسمته أيادٍ شيطانية بالتأكيد ستنهزم أمام الأيادي السماوية.
وحدها الكنيسة ” الفاتيكان ” تمتلك حق الرفض لمثل هذه الشعوذات الدنيئة.
فهل ستعتذر فرنسا ؟
