Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!

    سبتمبر 11, 2025

    الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس

    سبتمبر 11, 2025

    رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا

    سبتمبر 10, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!
    • الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس
    • رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا
    • فقد السيطرة واصطدم بعدد من السيارات في المنصورية!
    • بالصّور ـ في الجناح: إلقاء قنبلة خلال حفل زفاف.. ووقوع إصابات!
    • “لائحة العمل النقابي” تخوض انتخابات رابطة أساتذة التعليم الثانوي بهذه العناوين
    • محافظ الجنوب يكرّم المهندسة منى ناصر والدكتورة ملاك دياب تقديرًا لجهودهما وإنجازاتهما
    • الرئيس عون: القطار إنطلق وممنوع الوقوف بوجهه
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»اخبار عربية»عنف بلا حدود في الساحل السوري: تقارير تكشف فظائع وتطالب بمحاسبة الجناة
    اخبار عربية

    عنف بلا حدود في الساحل السوري: تقارير تكشف فظائع وتطالب بمحاسبة الجناة

    znnبواسطة znnأبريل 12, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عنف بلا حدود في الساحل السوري: تقارير تكشف فظائع وتطالب بمحاسبة الجناة

    تشير تقارير موثقة إلى تصاعد الانتهاكات ضد المدنيين في الساحل السوري، وسط تفاقم العنف الطائفي. وبينما تتعالى الدعوات الدولية لوقف هذه الجرائم، تتكشف تفاصيل مروعة عن إعدامات ميدانية، وتهجير قسري، وعمليات قتل ممنهجة، ما يستدعي تحركًا عاجلًا لحماية الضحايا والنسيج الاجتماعي.

    وفي شهادة حصرية ليورونيوز، روت إحدى الناجيات من قرية قريبة من مناطق النزاع تفاصيل مروّعة، مؤكدة أن الأهالي يعيشون في حالة رعب دائم تحت تهديد فصائل مسلحة تابعة لتنظيمات متطرفة.

    وقالت السيدة، التي فضّلت عدم كشف هويتها لأسباب أمنية: “لا توجد أم لديها ابن شاب إلا وتخشى خروجه من المنزل… هناك فتيات مفقودات، وأسرهن تعلن وفاتهنّ، لكن الحقيقة أنهن محتجزات كأسيرات”.

    كما وصفت الشاهدة حادثة مأساوية وقعت بالقرب من منزلها، حيث اختُطفت ثلاث شقيقات من إحدى العائلات، تعرضن للضرب المبرح قبل أن تُعاد اثنتان منهن، بينما أُعيدت الثالثة جثة هامدة وُضعت أمام باب منزلها. وأضافت أن طفلًا في العاشرة من عمره كان يسير مع ابنة خالته عندما صادف الاثنان ثلاث جثث مرمية على قارعة الطريق، في مشهد بات يتكرر يوميًا. كما أكدت مطالبتها المجتمعات الدولية لحماية ما تبقى من عائلات تعيش كوابيس القتل والشعور بانعدام الأمن.وقد رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان في 31 مارس / آذار تصاعد العنف في الساحل السوري، موثقًا مقتل 22 مدنيًا، بينهم طفلان، في عمليات نفذها مسلحون مجهولون في محافظات طرطوس وحمص وحماة.

    ووفقًا للمرصد، فإن بعض هذه الهجمات انطلقت من قواعد تابعة لجهات أمنية، وسط شعارات طائفية مباشرة وحركة نزوح متزايدة للسكان. كما أكد أن الجرائم طالت عائلات بأكملها وترافقت مع انتهاكات جسدية وحرق ممتلكات تعود للطائفة العلوية.

    ويشير تقرير سابق ليورونيوزفي 6 أبريل/ نيسان أنه وبعد مرور شهر على المجزرة المروعة في الساحل السوري في 7 مارس 2025، والتي أسفرت عن مئات الضحايا من المدنيين، لا يزال الغضب والحزن يسيطران على المجتمع السوري. وقد نفذتها فصائل غير منضبطة، حسب تصريحات الرئاسة السورية، ما أبرز خطورة استمرار خطاب الكراهية والتحريض الطائفي.

    في هذا السياق، تصاعدت المطالبات للمفتي العام بإصدار فتوى تحرم قتل السوريين وتدعو إلى وقف الخطاب التحريضي الذي يمزق النسيج الاجتماعي. وقد لاقت هذه الدعوات دعمًا واسعًا من شخصيات سياسية ودينية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث طالبوا بأن تكون أولى فتاوى دار الإفتاء هي حظر القتل والتحريض على العنف ودعوا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية عبر التدخل العاجل لحماية المدنيين ومنع تفاقم الاحتقان الطائفي.

    آثار الحرب في الساحل السوري
    آثار الحرب في الساحل السوري Omar Sanadiki/Copyright 2023 The AP. All rights reserved.

    إدانات دولية ودعوات للمحاسبة

    من جهتها، أكدت منظمة العفو الدولية في تقرير اعد في 3 أبريل/ نيسان أن ميليشيات تابعة للحكومة السورية ارتكبت مجازر بحق المدنيين العلويين في مدينة بانياس والمناطق الساحلية المجاورة ما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص، بينهم أطفال ونساء، في عمليات قتل ممنهجة ذات طابع طائفي.

    وبحسب المنظمة، فإن شهادات الناجين والصور الموثقة كشفت أن الضحايا استُهدفوا بعد سؤالهم عن انتمائهم الطائفي، في مشهد يعيد للأذهان أسوأ فصول العنف الطائفي في سوريا. كما أُجبرت العديد من العائلات على دفن أحبائها في قبور جماعية جماعي، ما عمّق جراحهم النفسية.

    وفي هذا السياق، دعت العفو الدولية الحكومة السورية الجديدة إلى فتح تحقيق عاجل في هذه الانتهاكات باعتبارها جرائم حرب، مشددة على ضرورة تشكيل لجنة مستقلة بصلاحيات واسعة للوصول إلى الشهود والمقابر الجماعية وضمان حماية عائلات الضحايا. وحذّرت المنظمة من أن غياب العدالة قد يؤدي إلى إعادة إنتاج دوامة الفظائع، مؤكدة أن تحقيق العدالة والتعويض للضحايا شرط أساسي لإرساء سلام مستدام في سوريا.

    أعضاء الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) يفتشون بين أنقاض مبنى من أربعة طوابق بعد انفجار ذخيرة من صراع سوريا المستمر منذ 13 عامًا في مدينة اللاذقية الساحلية.
    أعضاء الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) يفتشون بين أنقاض مبنى من أربعة طوابق بعد انفجار ذخيرة من صراع سوريا المستمر منذ 13 عامًا في مدينة اللاذقية الساحلية.AP/AP

    تقارير توثّق الانتهاكات وسط غياب المساءلة

    ووفقًا لأحدث تقارير لجنة الرصد والتوثيق التابعة لحركة التجديد الوطني، الصادر في 26 مارس/آذار 2025، فقد استمرت الانتهاكات الممنهجة ضد الطائفة العلوية بين 7 و26 مارس، متخذة أشكالًا متعددة مثل القتل الميداني، الاختطاف، التعذيب حتى الموت، والتهجير القسري.

    ويوثّق التقرير تصاعد الجرائم في حمص وريفها، حماة، اللاذقية، طرطوس، ودمشق، محمّلًا مسؤولية هذه الانتهاكات لأجهزة الأمن والفصائل المسلحة التابعة للحكومة الانتقالية، وسط غياب تام للمساءلة.

    كما يضع التقرير هذه التطورات في سياق أوسع من العنف الطائفي المتصاعد منذ سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، وأشار إلى أن هذا الصراع قد أسفر حتى الآن عن مقتل أكثر من 2500 مدني علوي واختفاء أكثر من 20 ألفًا، في واحدة من أسوأ موجات العنف الطائفي التي شهدتها البلاد.

    وعلى ضوء هذا الواقع، تعالت الأصوات لاتخاذ إجراءات عاجلة تمنع تفاقم الانتهاكات وتحمي المدنيين. ويشدد حقوقيون على ضرورة تحرك الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لضمان المساءلة القانونية للجناة، باعتبار ذلك خطوة أساسية للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي ومنع انزلاق البلاد نحو مزيد من الفوضى.

    الساحل السوري انتهاكات تقارير حوادث
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    znn
    • موقع الويب
    • فيسبوك
    • X (Twitter)

    شبكة الزهراني الإخبارية

    المقالات ذات الصلة

    رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا

    سبتمبر 10, 2025

    بالصّورة ـ خليل الحيّة داخل المستشفى!

    سبتمبر 10, 2025

    خلف الحبتور: الٳعتداء على قطر تهديد لكل العرب.. والصمت لم يعد مقبولاً!

    سبتمبر 10, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار محلية

    العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!

    بواسطة zeinab khalifeسبتمبر 11, 20250

    مع العدوان الإسرائيلي على دولة قطر، بما حمله من تجاوز فج لكل الخطوط الحمراء واستفزاز…

    الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس

    سبتمبر 11, 2025

    رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا

    سبتمبر 10, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة