Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!

    سبتمبر 11, 2025

    الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس

    سبتمبر 11, 2025

    رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا

    سبتمبر 10, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!
    • الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس
    • رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا
    • فقد السيطرة واصطدم بعدد من السيارات في المنصورية!
    • بالصّور ـ في الجناح: إلقاء قنبلة خلال حفل زفاف.. ووقوع إصابات!
    • “لائحة العمل النقابي” تخوض انتخابات رابطة أساتذة التعليم الثانوي بهذه العناوين
    • محافظ الجنوب يكرّم المهندسة منى ناصر والدكتورة ملاك دياب تقديرًا لجهودهما وإنجازاتهما
    • الرئيس عون: القطار إنطلق وممنوع الوقوف بوجهه
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»مقالات»“اللّات الأميركي”… المقاومة إرهابية وجبهة النصرة شريكٌ وحليف!/د. نسيب حطيط 
    مقالات

    “اللّات الأميركي”… المقاومة إرهابية وجبهة النصرة شريكٌ وحليف!/د. نسيب حطيط 

    نسيب حطيطبواسطة نسيب حطيطيوليو 8, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “اللّات الأميركي”… المقاومة إرهابية وجبهة النصرة شريكٌ وحليف!/د. نسيب حطيط 

     

    بدأت ملامح العصر الأميركي ترتسم في أفق الشرق الأوسط الجديد، حيث تسعى الولايات المتحدة إلى تغيير عناوين وساحات الحروب، عبر إنهاء الصراع العربي–الإسرائيلي وإعدام القضية الفلسطينية، التي شكّلت محور النضال العربي على مدى أكثر من سبعة عقود. وها هم العرب والمسلمون يستعدّون لدفنها ووأدها كما كانت تُوأد البنات في الجاهلية، علّهم يتخلصون من “عارها” بعدما عجزوا عن نصرتها.

    يعبد أغلب العرب والمسلمين اليوم “اللّات الأميركي”، الإله الجديد، الذي – وفق تأويلهم – أصبح ينزل من عليائه كل يوم لا لتفقّد عباده، بل بهيئة “أميركا” تارة، و”إسرائيل” طورًا، معدّلًا بعض ما يعتقدونه من آيات وشرائع، فأزال صفة “الإرهاب” عن جبهة النصرة، وسلّمها سلطة وهمية في سوريا، بينما تمسك بالسلطة الحقيقية الولايات المتحدة وتركيا والكيان الإسرائيلي. وفي المقابل، وصم المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق واليمن بالإرهاب لأنها تعرقل نشر “الديانة الإبراهيمية” ومشروع إسرائيل الكبرى.

    وفقًا لهذا الإله الأميركي الجديد، ميزان الإرهاب يعتمد على الموقف من إسرائيل: من يُطبع ويتحالف ويستسلم، تفتح له أبواب الجنة الأميركية وترفع عنه العقوبات، ومن يقاوم فهو “كافر”، يجب نزع سلاحه، حل حزبه، إغلاق مؤسساته الخيرية والتربوية، لا سيما إن كانت تحمل اسم الإمام المهدي، خشية أن تكون امتدادًا لمشروع عالمي يهدد عروش الطغاة!

    لقد صنعت أميركا الجماعات التكفيرية من القاعدة إلى داعش، ومن النصرة إلى “تحرير الشام”، ودربتهم في سجونها، واستخدمتهم في إسقاط الأنظمة وإشعال النزاعات الطائفية، ثم أعلنتهم إرهابيين، فرصدت المكافآت للقبض على قادتهم، وأعادت استخدامهم عند الحاجة. واليوم، تُعيد استخدام هذه الأدوات لتسلّمهم مفاتيح سوريا، وربما لاحقًا لبنان، تحت شعار “وحدة المسار والمصير” بين بيروت والنصرة والشيشان والإيغور!

    وفي الداخل اللبناني، يحتفل بعض العملاء والأغبياء، وعلى رأسهم اليمين المسيحي بقيادة القوات اللبنانية، وهم من هجّر المسيحيين من مناطقهم في الحرب الأهلية، واليوم يعيدون التجربة بالتحالف مع النصرة، تحت عباءة الثنائي “ج – ج”، لاستكمال مشروع تهجير المسيحيين المشرقيين، وقتل المسيحية الأصيلة، في خدمة اليهودية التلمودية والماسونية.

    وبينما تُحاصَر بقايا السنّة المعتدلين الذين رفضوا الفتنة، وتُحارَب المذاهب السنية الرافضة للوهابية، يُحتفى بالتكفيريين، وتُمنح لهم الأوسمة والولاءات في محاولة يائسة للتمسّك بالمناصب والألقاب، حتى لو كان الثمن الدماء والدمار.

    “اللّات الأميركي” لا يطلب فقط رأس الشيعة والمقاومة، بل يستهدف الجميع تباعًا: المسيحيين، الدروز، السنّة، العلمانيين، اليساريين، وكل من يحمل في إخراج قيده اسمًا طائفيًا. المطلوب: شرق أوسط بلا هويّة، بلا مقاومة، بلا كرامة.

    انتبهوا… من يساعد أميركا وإسرائيل والتكفيريين على ذبح المقاومة، فلينتظر دوره.

    فكما تخلّت عن بن لادن والبغدادي، ستتخلّى عن “الجولاني” ورفاقه، وعن كل من بايعها… وإن قَتَلَتنا أميركا وإسرائيل، سنُبعث شهداء أبرارًا، أما أنتم… فإلى أبد الآبدين ستبقون أتباع “يهوذا”، قتلة الأنبياء!

    الشرق الأوسط المقاومة جبهة النصرة سوريا لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نسيب حطيط

    كاتب وباحث سياسي وأستاذ جامعي

    المقالات ذات الصلة

    المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى يشارك في المؤتمر المريمي العالمي بالفاتيكان

    سبتمبر 7, 2025

    بيضون يعلن إطلاق “مبادرة نقل” لطلاب متوسطة فرون الرسمية

    سبتمبر 7, 2025

    غازي العريضي: فخورون بأننا في الموقع الصحيح من التاريخ

    سبتمبر 7, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار محلية

    العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة!

    بواسطة zeinab khalifeسبتمبر 11, 20250

    مع العدوان الإسرائيلي على دولة قطر، بما حمله من تجاوز فج لكل الخطوط الحمراء واستفزاز…

    الكاميرون على مفترق طرق بين استمرار حكم بول بيا وصعود جيل سياسي جديد/ ليلى قيس

    سبتمبر 11, 2025

    رئيس وزراء قطر: ردنا قادم وليس لوحدنا

    سبتمبر 10, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة