Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    “المنار” تعرض مشاهد خلف الكواليس.. السيّد يتناول الشاي الذي يُحب!

    سبتمبر 27, 2025

    حزب اللّه يُعيد بناء قدراته.. برّاك: أميركا لا تضمن الإتفاق!

    سبتمبر 27, 2025

    بينها البندقيّة: “المنار” تُزيح الستار.. بالفيديو: إليكم آثار ومقتنيات السيّد!

    سبتمبر 27, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • “المنار” تعرض مشاهد خلف الكواليس.. السيّد يتناول الشاي الذي يُحب!
    • حزب اللّه يُعيد بناء قدراته.. برّاك: أميركا لا تضمن الإتفاق!
    • بينها البندقيّة: “المنار” تُزيح الستار.. بالفيديو: إليكم آثار ومقتنيات السيّد!
    • كرامي: نرفض التعرّض لرئاسة الحكومة والجيش هو العمود الفقري للبنان
    • بطولة لبنان: فوز الأنصار على الحكمة 4 – 1
    • بري لنصرالله: غيابك حضور ودمك وعدٌ بالنصر/ محمد غزالة
    • الشيخ قاسم في ذكرى استشهاد السيدين نصر الله وصفي الدين: لن نتخلى عن السلاح
    • البعض يريد “صخرة الروشة” نسخة عن ” بوسطة عين الرمانة” / غسان همداني
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»متفرقات»الإعلام المهيمن مفجوع: هيبة نواف تكسّرت على صخرة الروشة!
    متفرقات

    الإعلام المهيمن مفجوع: هيبة نواف تكسّرت على صخرة الروشة!

    zeinab khalifeبواسطة zeinab khalifeسبتمبر 26, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كلّ سنة تقريباً، تتقصّد السلطة افتعال مشكلة سخيفة تُقسم اللبنانيّين عموديّاً وتضعهم في إقامة جبرية في «نزل السرور».

    وفي كلّ مرّة يكون الإعلام مشاركاً بتأثير يضاهي تأثير منصّات التواصل حيث يلجأ الجميع، كلّ في خندقه. لم تختلف الحال أمس الخميس مع الديباجة التي أدخل البلد فيها رئيسُ الحكومة نوّاف سلام، بشأن إضاءة صخرة الروشة بصورة السيّدَين الشهيدَين حسن نصرالله وهاشم صفيّ الدين.

    أزمة مفتعلة

    فقد استبق الإعلام موعد الإضاءة بأيّام، وحوّلها إلى ما يشبه الأزمة الوطنية، وكأنّها أهمّ ما يشغل بال اللبنانيّين في الوقت الحالي! وكعادته، استغلّ الإعلام المعادي للمقاومة الموضوع لتصوير المقاومة على أنّه مجرّد مجموعة عصابات «خارجة عن الشرعية» و«تتحدّى الدولة»، متجاهلةً في الوقت عينه أخذ الأذونات اللازمة، وأنّ إضاءة مكان عامّ لا يخالف القوانين، وهو يحصل في مناطق أخرى، وجلّ ما في الموضوع ضغط خارجي لصالح كيان الاحتلال.

    هجوم من الإعلام السعودي

    الهجوم الأكبر أتى من الإعلام السعودي، ولا سيّما «العربية» و«الحدث» التابعة لها. استخدمت المحطّتان عبارة «تحدّي الدولة» من قبل «حزب الله» بشكل مكثّف. ونقلت «الحدث» الفعاليّات في بث مباشر، مستضيفةً أشخاصاً ذهبوا كلّهم باتّجاه الهجوم على الحزب، وعنونت على الشاشة: «حزب الله يتحدّى الدولة ويتمرّد عليها ويضيء صخرة الروشة في بيروت بصورة نصرالله». من جهتها، لم تنقل القنوات اللبنانية الحدث مباشرةً، بما فيها «تلفزيون لبنان»، باستثناء القنوات المؤيّدة للمقاومة. كما فتحت كلّ من LBCI و«الجديد» البثّ المباشر لدقائق معدودة بعد الإضاءة فقط.

    لم تنقل القنوات اللبنانية الحدث مباشرةً، بما فيها «تلفزيون لبنان»، باستثناء القنوات المؤيّدة للمقاومة

    الـmtv تتولّى دفّة التحريض

    محلّياً، كان الهجوم من mtv كما كان متوقّعاً، لكن برزت مفارقة مضحكة، فبدأت مقدّمتها مساء الأربعاء كما يلي: «من صخرة الانتحار عادت هيبة الدولة إلى الحياة! فحزب الله تراجع عن إضاءة صخرة الروشة، ولو أنّ التراجع تمّ على مراحل وعلى دفعات». أما مساء الخميس، فبدأت بجملة مناقضة تماماً، وخصّصت للموضوع مقدّمة كاملةً كأنّ لا شيء آخر يحصل في البلد، ننشرها كما هي نظراً لكمّية التحريض التي تضمنّتها: «هيبة الدولة انتحرت اليوم على صخرة الروشة. منطق القوّة تغلّب على منطق القانون والحقّ، والدويلة تغلّبت مرّة أخرى على الدولة. السبب في كلّ ما حصل: الجيش والقوى الأمنية. فالسلطة السياسية قالت كلمتها بوضوح وبلا مواربة، وأعلنت بحبر قرار نوّاف سلام إنّ التجمّع مسموح، أمّا وضع صوَر للسيّدين حسن نصر الله وهاشم صفيّ الدين ممنوع على صخرة الروشة.

    لكن للأسف لا الجيش ولا كلّ القوى الأمنية الأخرى كانت على قدر المسؤولية. لقد تهاونت واستسلمت وارتضت أن يُخرق القانون وأن لا يُحترم قرار رئيس الحكومة. فهل يمكن الأمر أن يمرّ كأنّه لم يكن، أي بلا مساءلة وبلا محاسبة؟ دائماً كانت الـmtv إلى جانب الجيش والقوى الأمنية الأخرى، ودائمًا كانت في طليعة المدافعين عن الجيش والقوى الأمنية، ولكن ما حصل اليوم غير معقول وغير مقبول. ففي الساعات الأخيرة انقلب حزب الله على التسوية المتعلّقة بإضاءة صخرة الروشة، فأثبت مرّة جديدة أنّه وبعكس ما يروّجه لا يلتزم أيّ اتّفاق، حتّى ولو كان عرّابه «الأخ الأكبر» نبيه برّي. إذ نُقل عن الأخير أنّه استاء كثيرًا ممّا حصل، وقد عبّر عن ذلك أمام عدد من المسؤولين، أبرزهم قائد الجيش. ولكنّ استياءه لم يحقّق أيّ نتيجة ولم يغيّر في الواقع شيئًا. فهل برّي مستاء فعلاً، أم ثمّة تواطؤ خفيّ بينه وبين الحزب على ما حصل؟

    وإذا كان ما فعله الحزب غير مستغرب، انطلاقاً من تاريخه المعروف، فإنّ ما ليس مألوفاً هو طريقة تعاطي القوى الأمنية، وفي طليعتها الجيش، مع قرار صدر عن رئيس الحكومة. فهل الجيش والقوى الأمنية عاجزة حقّاً عن تنفيذ القرار، أم أنّها فضّلت عدم التطبيق لأسباب تتعلّق بها وغير معروفة حتّى الآن؟ فصورتا الأمينَين العامَّين السابقَين للحزب رُفعتا على صخرة الروشة بحرًا، فيما كان العلم الإيراني يرفرف برّاً، وفيما كان المحتشدون يردّدون بصوت واحد: «شيعة شيعة شيعة». إنّها صورة سوداء قدّمها الجيش وقدّمتها القوى الأمنية اليوم للّبنانيّين وللمجتمعَين العربي والدولي. أمّا القادة الأمنيّون فلا يمكنهم بعد اليوم أن يقولوا وأن يتفاخروا قائلين: نحن نزيهون. فالنزاهة لا تكفي. السلطة قرار، والقرارات بحاجة إلى رجال رجال. فمَن سيحترم بعد دولة لا تحترم نفسها؟ ومن سيتعاطى بعد مع سلطة لا تؤمن هي بسلطتها؟ ومن سيقتنع بعد أنّ جيشًا لا يتجرّأ على منع تركيز صورتَين على صخرة، قادر على حصر السلاح بيده؟ البداية من الوقائع المؤسفة والمؤلمة في الروشة مع حسّان الرفاعي».

    هكذا، لم تترك mtv نوعاً من «التخبيص» إلّا وارتكبته. بدايةً، شكّكت في الجيش الذي لطالما جزمت بقدراته على مواجهة كيان الاحتلال، وفوق ذلك «ربّحت جميلة» بأنّها لطالما دافعت عنه، وكأنّ ذلك يغيّر شيئًا. ثانياً، أبدت امتعاضها بسبب أنّ الجيش اختار ألّا يصطدم مع شعبه، وألّا يثير انقساماً وفوضى قد تجرّ إلى حرب أهلية! ثالثًا، صوّرت الاحتفال على أنّه طائفي في محاولة «حصر أضرار» منها على الأرجح، ولم ترَ سوى العلم الإيراني، رغم وجوده إلى جانب أعلام دول محور المقاومة كافّة وأحزاب المقاومة، بالإضافة إلى إضاءة صخرة الروشة بالعلم اللبناني وحتّى وضع صورة السيّد الشهيد نصرالله متوسّطًا الرئيس الشهيد رفيق الحريري والرئيس سعد الحريري. رابعاً، أظهرت ذكورية في توصيف «رجال رجال». وخامسًا، لم تجد يومًا أنّ الدولة لا تحترم نفسها في خضمّ الاعتداءات الصهيونية المتكرّرة من دون ردّ أو حتّى إدانة، لكنّها تجدها كذلك عندما لا تشعل هذه الدولة الحرب الأهلية كما تبغى القناة والجهات الخارجية التي توجّهها! والأهمّ أنّها اعترفت أنّ جلّ ما يهمّها هو «المجتمعَين العربي والدولي»، وذلك يعني «إسرائيل» في حالة لبنان.

    وكأنّ كلّ ذلك لم يكن يكفي، استكملت mtv التحريض في حلقة «صار الوقت» الذي يقدّمه الإعلامي مارسيل غانم. وفي مقدّمته، قال غانم: «انتحرت الدولة عن صخرة الروشة الليلة، وبدل تنكيس الأعلام عليها، اغتالها بروجيكتور غير منضبط، فحوّلها إلى شاهد على التمرّد عليها، وعدم التمسّك بقراراتها وشرعيّتها». وممّا قاله أيضًا: «قبل عام من اليوم كنّا تحت هدير طائرات الاستطلاع وتحذيرات أڤيخاي أدرعي وكنّا في مرحلة الانتظار بين البيجر والاغتيال، واليوم ما زلنا في مرحلة الانتظار بين الاغتيال وسحب السلاح».

    من جهتها، عدّدت LBCI ضمن مقدّمتها مساء الخميس ما تعتبره أولويّات البلد اليوم، وبالطبع لم تكن الاعتداءات الصهيونية التي أودت بأطفال قبل أيّام ضمن اللائحة. وفي الأخير، أوردت أنّ «في الترتيب، وأخيرًا وليس آخرًا، صخرة الروشة: كسر حزب الله قرار الدولة فأضاء الصخرة بصورة السيّدَين حسن نصرالله وهاشم صفيّ الدين، وجاء كسر القرار باستعراض قوّة من خلال المشاركة الشخصية لرئيس وحدة التنسيق والارتباط في حزب الله الحاج وفيق صفا، في واحدة من الإطلالات النادرة بعد الحرب، وبات معروفًا أن صفا هو عمليّاً الرجل الثاني في الحزب بعد الأمين العام الشيخ نعيم قاسم».

    «المنار» تردّ و«الجديد» تعتمد لغة موزونة

    أمّا «المنار»، فرغم تعديلها برمجتها بما يناسب الحدث، إلّا أنّها اختارت الردّ على الحملة بطريقة غير مباشرة: «كما أضاء (السيّد نصرالله) سماء الأمّة بجهاده وفكره، أضاء سماء بيروت اليوم وصخرها وشجرها ووجدانها بصورته التي لن تغيب، وسيبقى نور وجهه وفكره وتاريخه أقوى من كلّ الظلاميّين العالقين في مجاهل التاريخ الذي لن يكون إلّا للمقاومين الشرفاء الرافضين للذلّ الاميركي والجور الصهيوني، الذين سيغسلون بصبرهم ودمائهم صفحات المستقبل القريب. وعلى مستوى الوطن كان الأحياء، فحضرت مع صوَر السيدين الشهيدين صوَر الرئيس نبيه بري والرئيسَين سعد ورفيق الحريري الذي قال يومًا للشهيد الأسمى: أقطع يدي ولا اتآمر على المقاومة».

    واعتمدت «الجديد» لغة أكثر اتّزاناً من شقيقتَيها في الإعلام المهيمن، فأوردت في مقدمتها: «مرّ استحقاق الصخرة بحكمة. وسلام ووجه البحار القديم كما تقول الأغنية اتّخذ شكل سيّدَين وعلم البلاد فلا الصخرة تغيّر موقعها ولا المناسبة انتقصت من قيمتها كملك عام وكمعلم طبيعي. وعليها تكسّرت المخاوف من توتّر أمني غير مطابق لمواصفات وجه العاصمة الجامع والمتنوّع. فبيروت أمّ العواصم كانت أوّل المدافعين عن القضية الفلسطينية وباكورة المقاومين ضدّ احتلالها صيف العام 82 وصرخات جيش الاحتلال «يا أهالي بيروت لا تطلقوا النار علينا نحن منسحبون» لا تزال تؤرّخ للمرحلة الناصعة من تاريخها المتجدّد». وأضافت: «انتهت معركة طواحين الهواء على وسائل التواصل الاجتماعي بعرض ضوئي خلفيّته الصخرة وبعض المباني المجاورة».

    طواحين الهواء الاجتماعية

    وبالحديث عن معركة طواحين الهواء على وسائل التواصل الاجتماعي، شبّه بعض الـ«ميمز» على هذه المنصّات رئيسَ الحكومة بـ«دون كيشوت» الذي يحارب الضوء. وكان الهجوم واضحًا على سلام، ليس فقط على صفحات الناشطين، بل على صفحته الشخصية كذلك، خصوصًا بعدما نشر متوعّدًا بـ«توقيف الفاعلين»، فأتت الردود الناقدة عليه بأعداد مضاعفة لأعداد الإعجابات، وردّ كثر ساخرين بأنّهم هم مَن أضاءوا الصخرة. كما نُشرت «ميمز» حول كون «صخرة الروشة» هي «بوسطة عين الرمّانة» الجديدة، وأخرى تُظهر تعديل اسمها على «غوغل مابس» لتصبح «صخرة نصرالله». ورغم انقسام اللبنانيّين حول القضية، إلّا أنّه مع قدوم مساء الخميس كانت المنصّات تعجّ بصوَر صخرة الروشة، بما فيها تلك التي ظهر فيها الرئيسان الحريري مع السيّد نصرالله، والتي تفاعل معها بعض مؤيّدي الرئيسَين بإيجابية. وكان هناك تململ من قبل جمهور المقاومة حول سكوت النخب على الاعتداءات الصهيونية، وهبّتها فجأة بسبب بعض أشعّة الضوء التي تضيء صورة لشخصية لولاها لكانت الصخرة تُضاء بالعلم الإسرائيلي!

    نزار نمر ــ الأخبار

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    zeinab khalife

    المقالات ذات الصلة

    “المنار” تعرض مشاهد خلف الكواليس.. السيّد يتناول الشاي الذي يُحب!

    سبتمبر 27, 2025

    حزب اللّه يُعيد بناء قدراته.. برّاك: أميركا لا تضمن الإتفاق!

    سبتمبر 27, 2025

    بينها البندقيّة: “المنار” تُزيح الستار.. بالفيديو: إليكم آثار ومقتنيات السيّد!

    سبتمبر 27, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    متفرقات

    “المنار” تعرض مشاهد خلف الكواليس.. السيّد يتناول الشاي الذي يُحب!

    بواسطة zeinab khalifeسبتمبر 27, 20250

    عرضت قناة “المنار” ضمن برنامج ”بانوراما اليوم“ مشاهد حصرية تُعرض لاول مرة للٲمين العام السابق…

    حزب اللّه يُعيد بناء قدراته.. برّاك: أميركا لا تضمن الإتفاق!

    سبتمبر 27, 2025

    بينها البندقيّة: “المنار” تُزيح الستار.. بالفيديو: إليكم آثار ومقتنيات السيّد!

    سبتمبر 27, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة