Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اجتماع تنسيقي بين وزير العمل والمدير العام للأمن العام حول العمالة العربية والأجنبية

    أكتوبر 27, 2025

    فريق جامعة USAL يشارك في بطولة آسيا الثالثة للمناظرات باللغة العربية في سلطنة عُمان

    أكتوبر 27, 2025

    فضل الله : كل هذا التحدي لن يستطيع أن يغير لا في قناعاتنا

    أكتوبر 27, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • اجتماع تنسيقي بين وزير العمل والمدير العام للأمن العام حول العمالة العربية والأجنبية
    • فريق جامعة USAL يشارك في بطولة آسيا الثالثة للمناظرات باللغة العربية في سلطنة عُمان
    • فضل الله : كل هذا التحدي لن يستطيع أن يغير لا في قناعاتنا
    • البرنامج الرسمي لزيارة البابا لاون الرابع عشر الى لبنان
    • قبلان قبلان: منطق العزل والاستقواء بالخارج يهدد السفينة اللبنانية بالغرق
    • تعزيز مشاركة الشباب في الحوكمة المحلية في صيدا
    • الفوعاني خلال مناورة لكشافة الرسالة في صور : الجنوب يستحق كل الحماية والرعاية
    • إلى نوّاب الأمّة/ عماد عواضة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»مقالات»خذنا إليكَ أو عُدْ إلينا./ نادين خزعل.
    مقالات

    خذنا إليكَ أو عُدْ إلينا./ نادين خزعل.

    znnبواسطة znnسبتمبر 28, 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خذنا إليكَ أو عُدْ إلينا./ نادين خزعل.

    27 أيلول 2024…
    السّادسة والنّصف بتوقيت الفَقْدِ واليُتم والكَسر والتَغرّب والوَجع والهذيان والضياع والانتهاء……

    ثلمت الأفئدة، والعقول نارٌ في الموقدة، والاحتراق يتلو مأتم الفراق..

    اللسان يتلعثم، والكلام يصمت، والوجوه تحدق في المدى، رحماك يا رب، دع الصدى يعود رجعًا ونفيانًا ونكرانًا: هل استشهد السيد؟

    أيها القابض على زناد الذينَ يرحلونَ الى الشهادة..
    إلى اعراسِ الياسمين..
    إلى أين ارتحلت….
    من سيكتب تاريخنا الكربلائي
    ببكاءٍ دمعه بسالة البطولة..
    على وجهِ الشمس..
    من سيقول للغاصب لا…
    من سيصرخ للمعتدي لا..

    أمِن أحداقنا تهاجر
    وأنت من الذين تيمّموا بملحِ الارض؟
    مَن إصبعه سيمسح التعبَ عن وجوهنا؟
    أنرثيك صلاةَ غياب؟

    يا رباه……رحماك….منك وإليك راجعون ولكن…..
    الروح مكسوة بالانكسار…

    سيد حسن،
    أتحلّق في ذاكرتنا كطيورِ الريح
    العابرة الى أوصالنا الممزقة..
    أتعيد لمّ شتات الوطن المشتت..
    إجتمعوا بينَ بساتينِ الحصار
    ليهزموا الوغى واغتالوك غدرًا ..
    عرّوا كل الصامتين ومزقوا أشرعتهم الخبيثة..

    سيد حسن…..
    لوّح من عليائك بإصبعك الذي كان يحرك الكون….
    أضئ الشمسَ بأكفك فنحن أيتام أزمنتنا دونك ليل…..
    سيد حسن…
    هاجر بنا مع الفجرِ قبلَ الوداع، خذنا معك….
    كيف نحمل نعشكَ؟
    كيف نسجيك؟
    كيف نرثيك؟
    خذنا إليك أو عد إلينا….

    حتى في موتك انحنتْ الارضُ تحتَ قدميك…
    صاحت الضاحية لتحمي وجه زينب..
    لتزرع أيلول قمحاً..

    قَسمًا بالله العليّ العظيم…
    قَسمًا بالحسين..
    قسمًا بطهرِ عمامتِكَ المرصّعةِ بالوعدِ الصادقِ…
    قسمًا بيدكَ القابضةِ على زنادِ البنادقِ..
    قسمًا بهاديكَ المسجّى بعد أن قاد الفيالق..
    قسمًا بالجنوب و بعلبك وشرف الضاحية الجنوبيّة…
    قسمًا بتموز وأيّار وأيلول..
    قسمًا بعماد وفؤاد وجهاد..
    كنت ولا زلتَ أنت القائدُ..

    يا سيد حسن الحاضر الحي..
    يا من على الغياب عصيّ..
    يا قبلةَ الشرفاءِ والأوفياءِ..
    يا شمسًا لن يغيّب أشعتها أقزام الليل وإن اغتالوك ألف مرة..
    يا لغة إنتصار لن تغيرها أبجدية الهزيمة وإن قتلوك ألف مرة..
    يشهد لك تاريخك..ويشهد عليك حاضرك ويشهد عليك موتك أنّك حفيد رسول الله الذي أنبت الكرامة في دواخلنا والذي رفع رؤوسنا والذي أعاد الشرف إلى جبيننا…

    جئتَ من دمعةٍ سُكبت على ثرى الحسين الشهيد..

    أيها العابر من أكبادنا من عنفوانِ التراب..
    لَوّح بإصبعك لنقرأ التاريخَ من جديد..
    وعهدًا…
    سنصون كربلاء بينَ المُقل
    وليُكتبْ بأننا ممن بُلًغوا ولبُّوا النداءَ..
    ومن أقدامهم قطعت شرايين الذل والعار ..
    ومن أكفهم نسجت ثقافة الإنتصار..

    تاريخٌ مِنْ مجدِ المجدِ…
    سيستحيل استشهادك….
    فداك نحن، والأرض، والأبناء، والأحباء…
    يا وجعنا المسبيّ على ذاكرة العمر المنسيّ….
    فبعدك لا نحن….
    ولا أزمنة ولا أمكنة ولا أوطنة….

    تيتمنا يا سيدنا…..
    كُسرنا يا سيدنا….
    ولكن……..
    على نهجك باقون وإلى الجنوب والضاحية والبقاع عائدون وفي القدس مصلون………

    السيد حسن نصرالله نادين خزعل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    znn
    • موقع الويب
    • فيسبوك
    • X (Twitter)

    شبكة الزهراني الإخبارية

    المقالات ذات الصلة

    إسرائيل والإبادة المتقطّعة ضد لبنان: القتل على دفعات والصمت كشريك/ غنى شريف 

    أكتوبر 25, 2025

    الاحتلال الجوي: الجيل الثالث من الاحتلال الإسرائيلي للبنان — قراءة في التكتيك والردّ/ د. نسيب حطيط

    أكتوبر 25, 2025

    “ربة المنزل”.. والجهد الصامت..

    أكتوبر 24, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار محلية

    اجتماع تنسيقي بين وزير العمل والمدير العام للأمن العام حول العمالة العربية والأجنبية

    بواسطة znnأكتوبر 27, 20250

    اجتماع تنسيقي بين وزير العمل والمدير العام للأمن العام حول العمالة العربية والأجنبية  اجتمع وزير…

    فريق جامعة USAL يشارك في بطولة آسيا الثالثة للمناظرات باللغة العربية في سلطنة عُمان

    أكتوبر 27, 2025

    فضل الله : كل هذا التحدي لن يستطيع أن يغير لا في قناعاتنا

    أكتوبر 27, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة