Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو

    أكتوبر 19, 2025

    اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟

    أكتوبر 19, 2025

    متعاقدو “اللبنانية”: لإنجاز ملف التفرغ

    أكتوبر 19, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو
    • اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟
    • متعاقدو “اللبنانية”: لإنجاز ملف التفرغ
    • استدعاء قوات إسرائيلية على الحدود وتفعيل الطوارئ.. ما السبب؟
    • العثور على أفعى داخل صالون للحلاقة
    • انعقاد المؤتمر التنظيمي السابع لاقليم حركة فتح في لبنان
    • الرئيس بري يستقبل طارق مزرعاني
    • وزيرة التربية لمديري مدارس وثانويات بعلبك الرسمية: نعمل على تفعيل الشراكات وفق خطط وأولويات الوزارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»مقالات»الشيعة والمقاومة بين العزل والاغتيال: من يقطع رأس الوطن؟/ د. نسيب حطيط
    مقالات

    الشيعة والمقاومة بين العزل والاغتيال: من يقطع رأس الوطن؟/ د. نسيب حطيط

    نسيب حطيطبواسطة نسيب حطيطأكتوبر 12, 2025لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الشيعة والمقاومة بين العزل والاغتيال: من يقطع رأس الوطن؟

    تدخل “كربلاء” الشيعة اللبنانيين عامها الثالث بلا مؤشرات لنهايات قريبة، وربما تمتدّ إلى «عشريّة نازفة». الأقوال والسلوكيات توحي بما هو أسوأ: تزايد الخصوم وتناقص جبهات المواجهة مع العدو الإسرائيلي، حتى تحوّل الشيعة والمشروع المقاوم في لبنان إلى غرباء في وطنهم، منبوذين ومعزولين. أصبحت «المقاومة» جريمة تُعاقَب عليها فكريًا قبل أن تُقاس بالسلاح؛ وصارت العمالة وسامًا يتنافس عليه الأنذال لتعرّضه على صدورهم، بينما يُعتدى على المقاومين الذين كشفوا خيانتهم.

    كل حركة إصلاحية أو مقاومة أو شخص من أهل الإصلاح يتحوّل لدى الخائنين والمستسلمين إلى عدو. في الماضي اتُّهمت أنظمة وحركات يسارية بالكفر لأنها ناصرت الفقراء والعمال، وحُوِّلت أحزاب اليسار إلى «شياطين» تقمعها السلطة. وكذلك طُرد الفدائيون الفلسطينيون ونُفّوا، واليوم تبقى في هذه الأمة بعض حركات المقاومة وبعض الأشخاص المقموعين. في لبنان بقيت المقاومة وطائفتها، لكنها تعيش الغربة والعزلة، حتى تجرّأ بعض أبواق السفارات والحسابات الحزبية على التهجّم على عقيدتها وثقافتها ورموزها، ووصلت النذالة إلى حد السخرية من القيم واعتبار مقاومة العزة «ثقافة خمر ورقص للعدو»!

    يتّهم البعض الرسميون والحزبيون ورجال دين المقاومة بأنها فتحت الأبواب أمام الاعتداءات الإسرائيلية، ويتبرّؤون من العدو الذي يقصف آبار المياه والجرافات والأفران، ويمنع قطاف الزيتون، ويُحاول حرمان الناس من كل مقوّمات الحياة. إن مطالبات نزع سلاح المقاومة لم تكن فقط عن صواريخ، بل امتدت لتطال كل لفظٍ مقاوم، وكل لوحة أو أنشودة تعبّر عن الكرامة. فنسأل أولئك المناوئين:

    • هل تحمل المقاومة سلاحها داخل فلسطين المحتلة أم في لبنان؟

    • هل تطالبون بنزع سلاح المقاومة من لبنان بينما إسرائيل تحتلّ أرضنا؟

    • هل تُطبّق السلطة القوانين اللبنانية أم القوانين الأجنبية؟

    • هل تعتقدون أن تشويه المقاومة سيجلب لكم الأمان؟

    من يظنّ أنه سينجو بعد قطع رأس المقاومة وطائفتها فهو واهم وساذج؛ ومن يعتقد أن الشيعي سيُنجى إذا قُطع رأس حزبه فهو واهم أيضًا. إسرائيل لا تعترف بالحلفاء؛ ولن تكافئ من يطعِن المقاومة في الظهر. تذكروا كيف تركت القوى الكبرى عملاءها في أفغانستان والعراق وغزة… وستفعل الشيء نفسه هنا. المقاومة تُناشد: لا تكونوا في خندق العدو، لا تطعنوا ظهرنا، فالعدو لن يعطيكم ثمناً، بل سيترككم لمصيركم.

    سنصبر ولن نستسلم، لكن سننهض بإذن الله. لا نستجدي عطفكم—فنحن لا نكون ضعفاء، بل حكماء وعقلانيون. نحصر سلاحنا بوجه العدو، ونعمل على إعادة توازن الردع الذي يمنع الاعتداء على لبنان. إن لم نستطع الآن، فسيتكفّل أبناؤنا وأحفادنا بذلك. لن نغامر ولن ننتحر؛ سنقاوم بعقلٍ وصبرٍ وشجاعة—وننتصر بإذن الله.

    د. نسيب حطيط

    اسرائيل الشيعة المقاومة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نسيب حطيط

    كاتب وباحث سياسي وأستاذ جامعي

    المقالات ذات الصلة

    لماذا لا يستطيع الشيعة الاستسلام والتطبيع وتسليم السلاح؟

    أكتوبر 19, 2025

    حرب تنورين ووزارة الصحة / غسان همداني

    أكتوبر 18, 2025

    هل تعمل تل أبيب على تصعيد عدوانها باتجاه لبنان؟/ عبد معروف

    أكتوبر 18, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار دولية

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو

    بواسطة znnأكتوبر 19, 20250

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو قال رئيس الهيئة العامة…

    اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟

    أكتوبر 19, 2025

    متعاقدو “اللبنانية”: لإنجاز ملف التفرغ

    أكتوبر 19, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة