Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو

    أكتوبر 19, 2025

    اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟

    أكتوبر 19, 2025

    متعاقدو “اللبنانية”: لإنجاز ملف التفرغ

    أكتوبر 19, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو
    • اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟
    • متعاقدو “اللبنانية”: لإنجاز ملف التفرغ
    • استدعاء قوات إسرائيلية على الحدود وتفعيل الطوارئ.. ما السبب؟
    • العثور على أفعى داخل صالون للحلاقة
    • انعقاد المؤتمر التنظيمي السابع لاقليم حركة فتح في لبنان
    • الرئيس بري يستقبل طارق مزرعاني
    • وزيرة التربية لمديري مدارس وثانويات بعلبك الرسمية: نعمل على تفعيل الشراكات وفق خطط وأولويات الوزارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»مقالات»هل تعمل تل أبيب على تصعيد عدوانها باتجاه لبنان؟/ عبد معروف
    مقالات

    هل تعمل تل أبيب على تصعيد عدوانها باتجاه لبنان؟/ عبد معروف

    عبد معروفبواسطة عبد معروفأكتوبر 18, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هل تعمل تل أبيب على تصعيد عدوانها باتجاه لبنان؟/ عبد معروف

    لم تتوقف الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان منذ الإتفاق على وقف إطلاق النار، في 27 تشرين الثاني (نوفمبر) 2024، فقد بلغ عدد الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية التي استهدفت لبنان أكثر من 4600 اعتداء، وأدت إلى ارتقاء أكثر من 300 وجرح أكثر من 550 لبناني.

    وإلى جانب الاعتداءات الحربية الاسرائيلية على لبنان، مازال الجيش الاسرائيلي يحتل النقاط أو التلال الخمسة في جنوب لبنان، ويمنع المواطنين من العودة إلى قراهم وبلداتهم ويمنعهم من إعادة بناء أو ترميم منازلهم والعمل في مزارعهم وأماكن عملهم.

    وليس من المتوقع أن يوقف الجيش الاسرائيلي اعتداءاته على لبنان في المدى المنظور، بل ما هو متوقع أن تتخذ الحكومة الاسرائيلية قرارا بتصعيد عملياتها الحربية، وتكثيف الغارات الجوية، والمزيد من استهداف مواقع وقيادات ومستودعات ومؤسسات حزب الله على امتداد الأراضي اللبنانية، ذلك لأن الظروف المحلية التي تتسم بالضعف والعجز والتفكك والانقسام تدفع تل أبيب للعمل على تصفية البعد المقاوم لحزب الله وتدمير بنيته العسكرية التي تهدد أمن الكيان الاسرائيلي.
    كما أن الظروف الاقليمية والانهيارات العامة التي تتعرض لها المنطقة تساهم في دفع رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى تصعيد عسكري واسع على امتداد الأراضي اللبنانية.

    ففي الأيام الأخيرة، شهد لبنان سلسلة من الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، هذه الاعتداءات شملت غارات جوية وقصف مدفعي استهدف مناطق حدودية في الجنوب اللبناني والبقاع، ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى من اللبنانيين وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية والممتلكات.
    تُعد هذه الخروقات الإسرائيلية انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، خصوصاً القرار 1701 الصادر عام 2006، والذي ينص بوضوح على وقف الأعمال العدائية، واحترام سيادة الأراضي اللبنانية. ورغم وجود قوات الأمم المتحدة المؤقتة في الجنوب اللبناني(اليونيفيل)، فإن الاعتداءات لم تتوقف، بل ازدادت وتيرتها في الآونة الأخيرة، ما يثير تساؤلات حول جدوى الالتزامات الإسرائيلية بالاتفاقات الدولية.

    من جانبها، أكدت الحكومة اللبنانية أن ما تقوم به الجيش الاسرائيلي هو عدوان متعمد ومحاولة لجر لبنان إلى مواجهة مفتوحة تخدم أجندات سياسية داخلية وإقليمية. وشددت على أن لبنان يتمسك بحقه في الدفاع عن أراضيه وشعبه، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف الانتهاكات ومحاسبة إسرائيل على أفعالها. كما عبّر العديد من المراقبين عن خشيتهم من أن تؤدي هذه الخروقات إلى تصعيد جديد يعيد المنطقة إلى أجواء الحرب الشاملة خاصة بعد وقف حرب الابادة والتجويع في قطاع غزة وحاجة نتنياهو لاستمرار أجواء الحرب ضمان لبقائه في السلطة.

     

    في المقابل، تبرر الحكومة الاسرائيلية اعتداءاتها بأنها “ردود على تهديدات من حزب الله”، بعد أن أعلن الحزب أكثر من مرة أنه تمكن من إعادة بناء وترميم بنيته العسكرية وأصبحت أفضل مما كانت، غير أن الواقع الميداني يُظهر أن معظم الأهداف التي تم قصفها تقع داخل مناطق مدنية، ما يعكس استمرار سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل بحق الشعوب المجاورة.
    إن استمرار وتصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان رغم وقف إطلاق النار يثبت أن السلام الدائم لا يمكن تحقيقه بالقوة العسكرية، بل عبر احترام السيادة والقانون الدولي. ويبقى على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته في ردع العدوان الاسرائيلي وحماية المدنيين، حتى لا تتحول الهدنة إلى مجرد وثيقة شكلية تُنتهك كل يوم دون محاسبة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد معروف
    • فيسبوك

    كاتب وباحث سياسي

    المقالات ذات الصلة

    لماذا لا يستطيع الشيعة الاستسلام والتطبيع وتسليم السلاح؟

    أكتوبر 19, 2025

    حرب تنورين ووزارة الصحة / غسان همداني

    أكتوبر 18, 2025

    “طفلي أمانة… احمِ براءته قبل أن تُسرق!” (التربية الوقائية من التحرش مسؤولية كل بيت)

    أكتوبر 15, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار دولية

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو

    بواسطة znnأكتوبر 19, 20250

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو قال رئيس الهيئة العامة…

    اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟

    أكتوبر 19, 2025

    متعاقدو “اللبنانية”: لإنجاز ملف التفرغ

    أكتوبر 19, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة