Close Menu
znn

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    إليكم أبرز عناوين وأسرار الصحف ليوم الإثنين 20 تشرين الأوّل 2025

    أكتوبر 20, 2025

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو

    أكتوبر 19, 2025

    اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟

    أكتوبر 19, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • إليكم أبرز عناوين وأسرار الصحف ليوم الإثنين 20 تشرين الأوّل 2025
    • مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو
    • اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟
    • متعاقدو “اللبنانية”: لإنجاز ملف التفرغ
    • استدعاء قوات إسرائيلية على الحدود وتفعيل الطوارئ.. ما السبب؟
    • العثور على أفعى داخل صالون للحلاقة
    • انعقاد المؤتمر التنظيمي السابع لاقليم حركة فتح في لبنان
    • الرئيس بري يستقبل طارق مزرعاني
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    znn
    • الصفحة الرئسية
    • أخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار إقتصادية
      • أخبار البلديات
      • أخبار دولية
      • أخبار فنية
      • اخبار عربية
      • تويتر
      • جرائم قتل
      • حرائق
      • حوادث
      • أمن وقضاء
      • وفيات
      • مقالات
    • الأبراج
    • الصحف اليوم
    • الطقس
    • تكنولوجيا
    • خاص ZNN
    • رياضة
    • قصص ساخنة
    • متفرقات
    • من نحن
    • اتصل بنا
    znn
    الرئيسية»مقالات»«ترامب» أنقذ إسرائيل… ولم ينقذ غزة: قراءة في خطاب الانتصار ومكاسب التحالف/ د. نسيب حطيط 
    مقالات

    «ترامب» أنقذ إسرائيل… ولم ينقذ غزة: قراءة في خطاب الانتصار ومكاسب التحالف/ د. نسيب حطيط 

    نسيب حطيطبواسطة نسيب حطيطأكتوبر 15, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    «ترامب» أنقذ إسرائيل… ولم ينقذ غزة: قراءة في خطاب الانتصار ومكاسب التحالف/ د. نسيب حطيط

    أنهى دونالد ترامب «غزوة الانتصار» عندما صعد منبر الكنيست وفي قمة شرم الشيخ معلنًا انتهاء الحرب في غزة وبدء «السلام الشامل» بلمسة تبدو سحرية، كأنه أنهى ٧٠ عامًا من الصراع الذي عجز العالم عن حله. ولئن بدا أن العالم فشل طوال عقود في حسم القضية الفلسطينية، فإن إعلان ترامب أعلن أيضًا أن المتبقي من المقاومة سيُضطرّ إلى الاختيار بين التطبيع أو نزع السلاح أو الإقصاء بمساعدة أنظمته وحلفائه، وحتى القضاء على «رأس الأفعى» في إيران كما أشار مبعوثه.

    لا خلاف على الترحيب بأي عمل يخفف عن أهل غزة من مأساة إبادة أو يعيد إليهم أدنى مقومات الحياة، لكن لا يجوز الوقوع في فخ التضليل الذي يشيع أن «ترامب أنقذ غزة». الواقع مغاير: تاريخياً، لا تقوم الولايات المتحدة بفعل يضرّ بإسرائيل أو يصبّ في مصلحة أعدائها؛ فهي توظف كل أدواتها وعلاقاتها لحماية الكيان الإسرائيلي. فالسؤال المركزي يبقى: هل أنقذ ترامب إسرائيل أم غزة؟

    من الواضح أن ترامب بادر إلى إنقاذ إسرائيل على حساب غزة والقضية الفلسطينية، بعد سنتين من القتال واستنزاف المجتمع والجيش الإسرائيلي. بعد هذه الفترة الطويلة، بدا أن الخيارات الميدانية والسياسية لإسرائيل استنفدت، خصوصًا مع:

    • انحسار أهدافها إلى مزيد من التدمير وقتل المدنيين؛

    • استنزاف جيشها الذي خاض معارك ممتدة أحيانًا على جبهتين (لبنان وغزة)؛

    • تآكل الأمن والاقتصاد الداخلي الإسرائيلي نتيجة تحركات إقليمية وأعمال بحرية أثرت على خطوط الإمداد؛

    • تزايد الضغوط الإقليمية والدولية وتحركات مضادة عرقلت بعض أهداف التحالف؛

    • استنزاف قضية الأسرى مما دفع إلى حلول سياسية لتخفيف الضغوط الداخلية؛

    • رغبة في تثبيت مكاسب استراتيجية تم تحقيقها منذ «طوفان الأقصى» وتعزيز دور نتنياهو داخليًا.

    فما هي مكاسب غزة فعلاً؟ ربحت غزة وقفًا مؤقتًا للعمليات العسكرية المكثفة واسترجاعًا لبعض الأسرى، لكنّ ذلك جاء بشروط غير مضمونة. إذ إن إسرائيل قد تزيد من الاعتقالات داخل غزة والضفة، وقد لا يكون هناك أي ضمانات بعدم إعادة اعتقال من أفرج عنهم، طالما بقيت الضفة أرضًا مكشوفة أمام عملية عسكرية أو اعتقالية إسرائيلية.

    لا يعني التوقيع على اتفاق سياسي أن الحرب أو الحصار انتهيا؛ بل قد يستمر الضغط العسكري والأمني على غزة بمستوى أسوأ من ظروف أخرى إن لم تلتزم إسرائيل فعليًا بوقف النار ورفع الحصار الإنساني.

    ربحت إسرائيل والولايات المتحدة وأطراف التحالف السياسي والإقليمي عبر تثبيت انتصارات سياسية مرحلية صادقت عليها دول في قمة شرم الشيخ، كما أخذت «شيكًا سياسيًا» من حماس وفصائل المقاومة في غزة يَترجمه البعض بتنازل عن السلطة ونزع للسلاح. لكنّ هذا الشيك لن يضمن تنفيذًا دائمًا، وقد تستخدم إسرائيل أي رفض فلسطيني ذريعة للتنصل من الاتفاق واستئناف العمل العسكري.

    الخلاصة: ربح التحالف السياسي ما عجز عن تحقيقه ميدانياً. والتفاوض مع أمريكا وإسرائيل في ظل انعدام توازن القوى قد لا يخدم مصالح قوى المقاومة؛ وأحيانًا يكون الاستمرار في المقاومة، رغم ثمنه، أكثر ربحًا من توقيع وقف نار يؤدي إلى تسويات لا تحمي القضية ولا تضمن حقوق الشعب الفلسطيني.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نسيب حطيط

    كاتب وباحث سياسي وأستاذ جامعي

    المقالات ذات الصلة

    لماذا لا يستطيع الشيعة الاستسلام والتطبيع وتسليم السلاح؟

    أكتوبر 19, 2025

    حرب تنورين ووزارة الصحة / غسان همداني

    أكتوبر 18, 2025

    هل تعمل تل أبيب على تصعيد عدوانها باتجاه لبنان؟/ عبد معروف

    أكتوبر 18, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    انتشال أشلاء شهيد في كفرحمام

    أبريل 12, 2025

    في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية: دروس الماضي ومخاطر الحاضر ووعد المستقبل!

    أبريل 12, 2025

    وسط موجة الحر الشديدة.. هذا ما قرّره “أصحاب مولدات”

    أغسطس 17, 2025

    بالفيديو ــ سقوط البطريرك ”الراعي“!

    أبريل 20, 2025
    أخبار خاصة
    الصحف اليوم

    إليكم أبرز عناوين وأسرار الصحف ليوم الإثنين 20 تشرين الأوّل 2025

    بواسطة WAFAA ABOU AL HASSANأكتوبر 20, 20250

     عناوين الصحف ليوم الإثنين 20 تشرين الأوّل 2025 النهار  -فستان الكوفية إلى”ملكة جمال الكون”- نيفين…

    مسؤول مصري كبير: اتفاق غزة لم يُستكمل.. وواشنطن تخضع لابتزاز نتنياهو

    أكتوبر 19, 2025

    اشتباكات رفح تُشعل الجدل مجددًا: هل تستغلها إسرائيل لاستئناف الحرب على غزة؟

    أكتوبر 19, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة